متعة ما بعدها متعة أن تقرأ إبداع الكاتب الكبير الأديب المبدع إبراهيم عبدالمجيد المتعة والبهجة مضمونة سواء قر
ثلاثة شهور بالتمام والكمال أمضتها السيدة روزاليوسف فى باريس لرؤية زوجها الفنان زكى طليمات وطوال تلك الفترة
ذات يوم قبل 83 سنة قرر المؤرخ الكبير الأستاذ عبدالرحمن الرافعى أن يخوض تجربة الحديث فى الإذاعة المصرية لأول مر
قبل حصول السيدة روزاليوسف على رخصة تحويل المجلة من أدبية إلى سياسية كان زكى طليمات فى أوروبا لدراسة المسرح فى
بدأت حيرة ومشكلة كل سنة عندما يأتى شهر رمضان الكريم حاملا معه عشرات المسلسلات التليفزيونية ويكون السؤال الخال
كانت السيدة روزاليوسف أسعد الناس بسفر زوجها زكى طليمات إلى باريس فى بعثة لدراسة فنون المسرح بل أنها خصصت
حياتى كان أخطر وأهم برنامج تليفزيونى تتابعه كل العائلات المصرية الساعة الخامسة مساء كل يوم جمعة على القناة ا
الصدفة وحدها جعلت السيدة روزاليوسف تكتب أول مقال سياسى فى حياتها بالمجلة عدد 21 أبريل سنة 1926 عندما تلقت دع
كان الأستاذ حبيب جاماتى أول من استعانت به السيدة روزاليوسف بعد أن رفض الأستاذ محمد التابعى أن يقترب بالكتا
وأخيرا تحقق حلم السيدة روزاليوسف بأن تصبح مجلتها مجلة سياسية بعد أن وافق رئيس الوزراء وقتها أحمد زيور باشا
يكتب
بحلول منتصف ليل الحادى والثلاثين من ديسمبر الجارى لن نسدل الستار على عام انقضى ونستقبل عاما جديدا كالمعتاد
.