كان المستشرق الإنجليزى والكاتب الصحفى البريطانى ديزموند سيتوارت فى القاهرة وفوجئ بأحد المنتجين يطلب منه كتابة
مفكرة أو نوتة صغيرة كانت دائما بصحبة الأستاذ أحمد بهاء الدين كلما سافر خارج مصر وبعد عودته تكون المعلوما
لم تكن سيدة الغناء العربى أم كلثوم مجرد صوت يردد كلمات الأغانى التى كتبها الشعراء وصاغها ملحن عبقرى بل كان
قرأت كل ما كتبه الأستاذ الكبير مصطفى أمين سواء مقالاته الصحفية التى صدرت فى عدة كتب أو رواياته أو مذكراته وف
طوال السنوات التسع التى أمضاها الأستاذ الكبير على أمين خارج مصر بعد سجن توأمه مصطفى أمين اعتاد أن يكتب له بانت
اعتاد الكاتب الكبير الأستاذ إحسان عبدالقدوس أن يكتب خواطر فنية وخواطر إنسانية فى كلمات قليلة مركزة لكنه
حكايات من الشرق والغرب.. واحد من أجمل وأمتع كتب الأستاذ الكبير محمد التابعى والذى صدر عام 1972, فى سلسلة رواي
اعتاد الأستاذ الكبير أحمد بهاء الدين كلما سافر إلى بلد أجنبية أن يشترى قبلها مفكرة أو نوتة صغيرة يسجل في
حتى الموسيقار الكبير الفنان محمد عبدالوهاب دخل إلى تويتر دون أن يقصد وكتب آلاف التغريدات بالصدفة حدث ذلك
روزاليوسف مدرسة تلمع فيها الأقلام الشابة وتتخرج فيها الوجوه الجديدة الناجحة وحين أفكر فى السبب الذى أضفى عل
يكتب
ربما لا يدرك بعض المواطنين أن هناك تأثيرات مباشرة للحروب الإقليمية والصراعات العالمية على دخولهم ومتطلبات حي
.